قالت مجلة
«ميد» ان قرار استبدال القيادات العليا في القطاع النفطي يأتي بمثابة نكسة
اخرى تعصف بهذا القطاع، والذي تلا دفع الكويت مبلغ 2.2 مليار دولار غرامة
لشركة داو كيميكال الأمريكية، مشيرة الى ان قرار طرد كبار التنفيذيين في
شركة البترول الوطنية الكويتية يعتبر الاحدث في سلسلة من النكبات التي
يواجهها قطاع الطاقة في البلاد.
ومضت المجلة الى القول انه رغم الاحتياطيات النفطية الهائلة لديها، فقد اخفقت الكويت في توفير الرافعة الضرورية لتعزيز هذه الاحتياطيات، فضلا عن انها تواجه مخاطر مشاكل محتملة نتيجة للبنية التحتية النفطية التي تقادم عليها الزمن.
وعلاوة على ذلك فقد كان للتوترات السياسية في البلاد دور كبير في تكبيل الخطط الرامية لتحقيق المشروعات الكبرى في سوق المقاولات الكويتي، والتي تقدر تكلفتها بمليارات الدولارات، الامر الذي انعكس بدوره على الخطط الاخرى التي تستهدف تطوير المصادر الطبيعية.
ومضت المجلة الى القول انه رغم الاحتياطيات النفطية الهائلة لديها، فقد اخفقت الكويت في توفير الرافعة الضرورية لتعزيز هذه الاحتياطيات، فضلا عن انها تواجه مخاطر مشاكل محتملة نتيجة للبنية التحتية النفطية التي تقادم عليها الزمن.
وعلاوة على ذلك فقد كان للتوترات السياسية في البلاد دور كبير في تكبيل الخطط الرامية لتحقيق المشروعات الكبرى في سوق المقاولات الكويتي، والتي تقدر تكلفتها بمليارات الدولارات، الامر الذي انعكس بدوره على الخطط الاخرى التي تستهدف تطوير المصادر الطبيعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق