برلين، 9 يناير/كانون ثان (إفي): اعترفت بولا كينسكي الابنة الكبرى للممثل
الألماني الراحل كلاوس كينسكي بأن والدها كان يستغلها جنسيا وبصورة مستمرة
خلال فترتي الطفولة والمراهقة.
وقالت بولا في حوار مع جريدة (شتيرن) بمناسبة نشر مذكراتها التي تقص فيها هذه الوقائع تحت عنوان (كلمة طفلة) "كان يشعر أنه فوق أي شيء وكان يأخذ ببساطة أي شيء يهواه".
وأشارت بولا، التي تعمل أيضا بمجال التمثيل، إلى أنها تعرضت للاستغلال الجنسي من قبل والدها منذ كانت في الخامسة وحتى بلوغها 19 عاما.
وقالت الابنة "لم يكن يبالي برفضي، ببساطة كان يأخذ ما يرغب فيه، شخصيته في البيت مثلما كانت في السينما"، وذلك في اشارة لأدوار الشر والجنون التي كان يؤديها.
وأضافت بولا "كان يستغل أي شخص، ولم يحترم أي مبدأ"، مؤكدة أنها لا تتحمل سماع أي شخص يمتدح والدها والحديث عنه كـ"اسطورة سينمائية".
واشتهر كلايوس كينسكي (1926-1991) بأدواره في أفلام غضب الرب (1972)، ووزيك (1978)، ونفراتو ذا فامبير (1979)، وفيتزكارلادو (1982)، واكوبرا فرد(1987)
وقالت بولا في حوار مع جريدة (شتيرن) بمناسبة نشر مذكراتها التي تقص فيها هذه الوقائع تحت عنوان (كلمة طفلة) "كان يشعر أنه فوق أي شيء وكان يأخذ ببساطة أي شيء يهواه".
وأشارت بولا، التي تعمل أيضا بمجال التمثيل، إلى أنها تعرضت للاستغلال الجنسي من قبل والدها منذ كانت في الخامسة وحتى بلوغها 19 عاما.
وقالت الابنة "لم يكن يبالي برفضي، ببساطة كان يأخذ ما يرغب فيه، شخصيته في البيت مثلما كانت في السينما"، وذلك في اشارة لأدوار الشر والجنون التي كان يؤديها.
وأضافت بولا "كان يستغل أي شخص، ولم يحترم أي مبدأ"، مؤكدة أنها لا تتحمل سماع أي شخص يمتدح والدها والحديث عنه كـ"اسطورة سينمائية".
واشتهر كلايوس كينسكي (1926-1991) بأدواره في أفلام غضب الرب (1972)، ووزيك (1978)، ونفراتو ذا فامبير (1979)، وفيتزكارلادو (1982)، واكوبرا فرد(1987)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق