علمت
«الجريدة» من مصادر نفطية مطلعة ان شركة نفط الخليج لا تمتلك خطة طوارئ
لاسترجاع البيانات الالكترونية في حالة الكوارث، إضافة إلى عدم استحداث
اللوائح والانظمة الخاصة بتكنولوجيا المعلومات، مشيرة إلى ان الشركة تأخرت
في انجاز مشروع البنية الرقمية الخاصة بها منذ بدء اعمالها في عام 2003، إذ
تعتمد الشركة على «نفط الكويت» لتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات
والاتصالات، بالاضافة الى عدم استحداث اللوائح والانظمة الخاصة بتكنولوجيا
المعلومات والاجراءات المتبعة من قبل المستخدمين لاجهزة الحاسب الآلي
والخدمات الاخرى المكملة.
من جانب آخر، أشارت المصادر إلى ان «نفط الخليج» لم تقم بإنشاء وحدة تأهيل لجميع المقاولين المحليين والعالميين والمصنعين والموردين، مضيفة أنها تعتمد حاليا على قائمة المقاولين المعتمدين لدى شركة نفط الكويتية وشركة البترول الوطنية الكويتية في الاعمال التخصصية، أما بخصوص الاعمال المدنية فإنها تعتمد على قائمة لجنة المناقصات المركزية بدرجاتها المختلفة.
من جانب آخر، أشارت المصادر إلى ان «نفط الخليج» لم تقم بإنشاء وحدة تأهيل لجميع المقاولين المحليين والعالميين والمصنعين والموردين، مضيفة أنها تعتمد حاليا على قائمة المقاولين المعتمدين لدى شركة نفط الكويتية وشركة البترول الوطنية الكويتية في الاعمال التخصصية، أما بخصوص الاعمال المدنية فإنها تعتمد على قائمة لجنة المناقصات المركزية بدرجاتها المختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق