في الوقت
الذي تشهد فيه عمليات استيراد الغاز المسال لموسم الصيف الحالي عملا يوميا
في مصفاة ميناء الأحمدي، تتجه الأنظار حاليا إلى خطط مؤسسة البترول
الكويتية ممثلة في قطاع التسويق العالمي في إبرام عقد جديد للمواسم
المقبلة، حيث ان عقد الاستيراد الموقع مع شركة شل وفيتول سينتهي هذا العام
وقد تأخرت مؤسسة البترول في إبرام عقد جديد.
مصدر نفطي قال لـ «الأنباء» ان هناك تأخيرا في إبرام عقود استيراد الغاز المسال من المزودين العالميين، لاسيما ان هناك عملا شاقا لابد أن يتم العمل فيه من الآن وصاعدا مثل تأجير المصنع العائم وتحديث منشأة استيراد الغاز المسال ومعرفة مواصفات المصنع والمنشأة والسعة الاستيعابية والقدرة التبخيرية وكمية الحقن اليومية في الشبكة الرئيسية المغذية لمحطات الكهرباء.
وذكر أن كل هذه الأمور لا بد أن تكون واضحة من قبل شركة البترول الوطنية لكي يقوم على أساسها قطاع التسويق بإبرام عقود استيراد الغاز الجديدة، مشيرا إلى أن عقود إيجار المصنع العائم ستنتهي العام الحالي وينبغي طرح مناقصة لتأجير مصنع جديد وهو ما سيأخذ وقتا.
تجدر الإشارة إلى أن الكويت تستورد الغاز المسال صيفا منذ العام 2009، إلى حين «يتوافر إنتاج الغاز المسال والوقود البيئي المناسب من المشاريع المقبلة لإنتاج وقود الطاقة البيئي لسد احتياجات الدولة»
مصدر نفطي قال لـ «الأنباء» ان هناك تأخيرا في إبرام عقود استيراد الغاز المسال من المزودين العالميين، لاسيما ان هناك عملا شاقا لابد أن يتم العمل فيه من الآن وصاعدا مثل تأجير المصنع العائم وتحديث منشأة استيراد الغاز المسال ومعرفة مواصفات المصنع والمنشأة والسعة الاستيعابية والقدرة التبخيرية وكمية الحقن اليومية في الشبكة الرئيسية المغذية لمحطات الكهرباء.
وذكر أن كل هذه الأمور لا بد أن تكون واضحة من قبل شركة البترول الوطنية لكي يقوم على أساسها قطاع التسويق بإبرام عقود استيراد الغاز الجديدة، مشيرا إلى أن عقود إيجار المصنع العائم ستنتهي العام الحالي وينبغي طرح مناقصة لتأجير مصنع جديد وهو ما سيأخذ وقتا.
تجدر الإشارة إلى أن الكويت تستورد الغاز المسال صيفا منذ العام 2009، إلى حين «يتوافر إنتاج الغاز المسال والوقود البيئي المناسب من المشاريع المقبلة لإنتاج وقود الطاقة البيئي لسد احتياجات الدولة»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق