القاهرة (رويترز) - نقلت صحيفة المال المصرية عن أسامة كمال وزير البترول
والثروة المعدنية قوله ان الحكومة المصرية خصصت 235 مليون دولار لسداد
قيمة شحنات وقود مستوردة.
وأضافت أن "طابورا طويلا من مراكب الشحن المحملة بالمنتجات البترولية تنتظر حاليا أمام ثلاثة موانئ مصرية لتفريغ حمولتها."
وأصاب نقص السولار المدعم حركة النقل في كثير من مناطق البلاد بالشلل وتتعرض الحكومة لضغوط لخفض دعم الطاقة الذي يلتهم خمس الميزانية.
وتابع الوزير "وزارة المالية اعتمدت أمس 235 مليون دولار لسداد قيمة شحنات مستوردة."
وقالت الصحيفة إن 13 ناقلة على الأقل تحمل نحو 65 ألف طن من السولار و75 ألف طن من المنتجات المكررة مثل البنزين تنتظر قبالة السواحل للحصول على مستحقاتها.
وعانت مصر من عدم الاستقرار السياسي على مدار عامين منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك وتحاول كبح تنامي عجز الميزانية والحصول على قرض بقية 4.8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي.
وتعد الحكومة المصرية برنامجا اقتصاديا يقلص دعم الوقود وفي العام الماضي ألغت الدعم على البنزين 95 أوكتين وهو الأعلى جودة في مصر ورفعت أسعار الوقود في عديد من القطاعات الشهر الماضي.
وتقول الحكومة إنها تعتزم تطبيق نظام لحصص الوقود المدعم في أوائل يوليو تموز
وأضافت أن "طابورا طويلا من مراكب الشحن المحملة بالمنتجات البترولية تنتظر حاليا أمام ثلاثة موانئ مصرية لتفريغ حمولتها."
وأصاب نقص السولار المدعم حركة النقل في كثير من مناطق البلاد بالشلل وتتعرض الحكومة لضغوط لخفض دعم الطاقة الذي يلتهم خمس الميزانية.
وتابع الوزير "وزارة المالية اعتمدت أمس 235 مليون دولار لسداد قيمة شحنات مستوردة."
وقالت الصحيفة إن 13 ناقلة على الأقل تحمل نحو 65 ألف طن من السولار و75 ألف طن من المنتجات المكررة مثل البنزين تنتظر قبالة السواحل للحصول على مستحقاتها.
وعانت مصر من عدم الاستقرار السياسي على مدار عامين منذ الاطاحة بالرئيس السابق حسني مبارك وتحاول كبح تنامي عجز الميزانية والحصول على قرض بقية 4.8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي.
وتعد الحكومة المصرية برنامجا اقتصاديا يقلص دعم الوقود وفي العام الماضي ألغت الدعم على البنزين 95 أوكتين وهو الأعلى جودة في مصر ورفعت أسعار الوقود في عديد من القطاعات الشهر الماضي.
وتقول الحكومة إنها تعتزم تطبيق نظام لحصص الوقود المدعم في أوائل يوليو تموز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق