سجل الذهب استقرار في تعاملات اليوم الاربعاء و يرجع هذا الى الدعم الذي لاقاه من
توقعات بأن تواصل البنوك المركزية اتباع سياسة نقدية شديدة التيسير لكنه يكافح
لتحقيق مكاسب جديدة مع تفضيل المستثمرين للأصول مرتفعة العائد.
في الساعة 11:01 بتوقيت جرينتش سجل الذهب في البيع الفوري استقرار و لم يطرأ تغير يذكر ليصل الى 1574.96 دولار للأوقية (الأونصة)
بينما تراجع الذهب في الولايات المتحدة بمقدار 50 سنت ليصل إلى 1574.40 دولار للأوقية.
كما استقرت الفضة أيضا عند 28.67 دولار للأوقية. و كذلك على سعر البلاتين عند 1585.99 دولار للأوقية.
بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.2 % ليصل إلى 735.22 دولار للأوقية.
مع ارتفاع الأسهم الأوروبية يوم الاربعاء سيطرت أسواق الأسهم القوية على اهتمام المستثمرين لأعلى مستوياتها منذ انهيار بنك ليمان براذرز في 2008 وسط طموحات بأن تدعم محفزات البنوك المركزية التعافي الاقتصادي بوجه عام.
في اجتماعات غدا الخميس من المتوقع أن يقرر كل من البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا المركزي والبنك المركزي الياباني مواصلة السياسة النقدية شديدة التيسير في أعقاب تأكيدات من مسؤولي الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي بمواصلة برنامج التحفيز.
ضغطت جولات متعاقبة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة في الأعوام الماضية على الدولار ودعمت الذهب الذي استفاد من أسعار الفائدة المتدنية للغاية والمخاوف من التضخم. وقال محللون إن تلك الإجراءات أدت لتحسن أداء الأصول الأخرى وهو ما جعل الذهب يفقد بعض مكاسبه.
في الساعة 11:01 بتوقيت جرينتش سجل الذهب في البيع الفوري استقرار و لم يطرأ تغير يذكر ليصل الى 1574.96 دولار للأوقية (الأونصة)
بينما تراجع الذهب في الولايات المتحدة بمقدار 50 سنت ليصل إلى 1574.40 دولار للأوقية.
كما استقرت الفضة أيضا عند 28.67 دولار للأوقية. و كذلك على سعر البلاتين عند 1585.99 دولار للأوقية.
بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.2 % ليصل إلى 735.22 دولار للأوقية.
مع ارتفاع الأسهم الأوروبية يوم الاربعاء سيطرت أسواق الأسهم القوية على اهتمام المستثمرين لأعلى مستوياتها منذ انهيار بنك ليمان براذرز في 2008 وسط طموحات بأن تدعم محفزات البنوك المركزية التعافي الاقتصادي بوجه عام.
في اجتماعات غدا الخميس من المتوقع أن يقرر كل من البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا المركزي والبنك المركزي الياباني مواصلة السياسة النقدية شديدة التيسير في أعقاب تأكيدات من مسؤولي الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي بمواصلة برنامج التحفيز.
ضغطت جولات متعاقبة من التيسير الكمي في الولايات المتحدة في الأعوام الماضية على الدولار ودعمت الذهب الذي استفاد من أسعار الفائدة المتدنية للغاية والمخاوف من التضخم. وقال محللون إن تلك الإجراءات أدت لتحسن أداء الأصول الأخرى وهو ما جعل الذهب يفقد بعض مكاسبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق