سجل سعر النفط ارتفاع في تعاملات اليوم الثلاثاء ليصل إلى فوق مستوى 115
دولارا للبرميل و ذلك بسبب انحسار مخاوف المستثمرين بشأن منطقة اليورو غير
أن الإمدادات الوفيرة قد تحول دون استمرار موجة المكاسب المتصلة منذ 3
أسابيع.
في الساعة 09:34 بتوقيت جرينتش سجل برنت ارتفاع بمقدار 11 سنت ليصل إلى 115.71 دولار للبرميل بعد تراجعه ليصل إلى 115.01 دولار للبرميل. وارتفع برنت بنسبة 4 % منذ بداية العام ووصل إلى أعلى مستوياته في أكثر من 4 أشهر فوق 117 دولارا للبرميل يوم الجمعة الماضي.
كما سجل الخام الأمريكي ارتفاع بمقدار 25 سنت ليصل إلى 96.42 دولار للبرميل.
هناك توقع من بعض المحللين أن يكون ارتفاع النفط يوم الثلاثاء قصير الأمد.
يوم الاثنين كان النفط قد تراجع مع انخفاض اليورو والأسهم بسبب تزايد الضبابية السياسية بشأن منطقة اليورو. وقال محللون إن عرض إيران إجراء محادثات جديدة مع الغرب بشأن برنامجها النووي حد كذلك من صعود أسعار النفط.
صرح كريستوفر بيلو السمسار لدى جيفريز باتش وقال “الآن السوق انتعشت بعض الشيء لكني أتوقع أن يكون الصعود المضطرد الذي شهدناه الأسبوع الماضي قد فقد قوة دفعه وأن العوامل الأساسية سوف تعود للتأثير.”
في اسبانيا يواجه رئيس الوزراء ضغوطا ليستقيل وفي ايطاليا بدأ نجم رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني يبزغ من جديد
في الساعة 09:34 بتوقيت جرينتش سجل برنت ارتفاع بمقدار 11 سنت ليصل إلى 115.71 دولار للبرميل بعد تراجعه ليصل إلى 115.01 دولار للبرميل. وارتفع برنت بنسبة 4 % منذ بداية العام ووصل إلى أعلى مستوياته في أكثر من 4 أشهر فوق 117 دولارا للبرميل يوم الجمعة الماضي.
كما سجل الخام الأمريكي ارتفاع بمقدار 25 سنت ليصل إلى 96.42 دولار للبرميل.
هناك توقع من بعض المحللين أن يكون ارتفاع النفط يوم الثلاثاء قصير الأمد.
يوم الاثنين كان النفط قد تراجع مع انخفاض اليورو والأسهم بسبب تزايد الضبابية السياسية بشأن منطقة اليورو. وقال محللون إن عرض إيران إجراء محادثات جديدة مع الغرب بشأن برنامجها النووي حد كذلك من صعود أسعار النفط.
صرح كريستوفر بيلو السمسار لدى جيفريز باتش وقال “الآن السوق انتعشت بعض الشيء لكني أتوقع أن يكون الصعود المضطرد الذي شهدناه الأسبوع الماضي قد فقد قوة دفعه وأن العوامل الأساسية سوف تعود للتأثير.”
في اسبانيا يواجه رئيس الوزراء ضغوطا ليستقيل وفي ايطاليا بدأ نجم رئيس الوزراء السابق سيلفيو برلسكوني يبزغ من جديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق