في التعاملات الاسيوية اليوم الاثنين سجلت اسعار الذهب ارتفاع بنسبة 0.30% و يرجع هذا الى انخفاض اليورو و ارتفاع الين اليابانى .
في الساعة 6:35 صباحاً بتوقيت جرنيتش يتم تداول الذهب عند مستوي 1671 دولار للأوقية بعد تسجيل أعلى سعر 1672 و أدنى سعر عند 1665.
كان الذهب اغلق جلسات الأسبوع على صعود بنسبة 0.20% تقريباً ، جاءت هذه النسبة الضعيفة بعد إستمرار صعود اليورو محققة أسعار لم تتحق منذ 14 شهر ، بسبب زياد اقبال المستثمرين بالشراء فى اليورو ذات العائد المرتفع كنتيجة للثقة فى اقتصاد القارة العجوز الذى يقدم أفضل اداء له منذ فترة ، زاد من تقليل مكاسب الذهب خلال تداولات نهاية الأسبوع بيان جيد لقطاع الخدمات الأمريكية أظهر تحسناُ خلال شهر يناير .
ساهم أيضاً فى تقليل مكاسب الذهب تراجع الين الياباني الذي تسجل أسعار أدنى لم تتحق منذ عامين و نصف امام الدولار الأمريكى ، بالإضافة إلى بيانات جيدة لقطاع التصنيع و الوظائف فى اوروبا زاد من ثقة المستثمرين فى معدل نمو اقتصاد القارة العجوز.
في ظل تباين البيانات في الاقتصاديات العالمية الرئيسية مازال المستثمرين في أسواق الذهب ليس لديهم وجهة محددة ، ففي الوقت الذي ارتفعت فيه أسعار الذهب إلى مستويات 1683.00دولار للأونصة يوم الاربعاء الماضى – الأعلى في أسبوع- نتيجة انكماش الاقتصاد الأمريكي على غير المتوقع في الربع الأخير من العام السابق وبالتزامن مع اتخاذ البنك الفيدرالي قراره بشأن الابقاء على سياسات التخفيف الكمي، إلا أن الذهب لم يلقى الاقبال الكافي لتحقيق المزيد من الارتفاع في ظل تحول المستثمرين إلى اسواق أخرى أكثر مخاطرة بفعل تحسن المعنويات إزاء أزمة الديون السيادية
في الساعة 6:35 صباحاً بتوقيت جرنيتش يتم تداول الذهب عند مستوي 1671 دولار للأوقية بعد تسجيل أعلى سعر 1672 و أدنى سعر عند 1665.
كان الذهب اغلق جلسات الأسبوع على صعود بنسبة 0.20% تقريباً ، جاءت هذه النسبة الضعيفة بعد إستمرار صعود اليورو محققة أسعار لم تتحق منذ 14 شهر ، بسبب زياد اقبال المستثمرين بالشراء فى اليورو ذات العائد المرتفع كنتيجة للثقة فى اقتصاد القارة العجوز الذى يقدم أفضل اداء له منذ فترة ، زاد من تقليل مكاسب الذهب خلال تداولات نهاية الأسبوع بيان جيد لقطاع الخدمات الأمريكية أظهر تحسناُ خلال شهر يناير .
ساهم أيضاً فى تقليل مكاسب الذهب تراجع الين الياباني الذي تسجل أسعار أدنى لم تتحق منذ عامين و نصف امام الدولار الأمريكى ، بالإضافة إلى بيانات جيدة لقطاع التصنيع و الوظائف فى اوروبا زاد من ثقة المستثمرين فى معدل نمو اقتصاد القارة العجوز.
في ظل تباين البيانات في الاقتصاديات العالمية الرئيسية مازال المستثمرين في أسواق الذهب ليس لديهم وجهة محددة ، ففي الوقت الذي ارتفعت فيه أسعار الذهب إلى مستويات 1683.00دولار للأونصة يوم الاربعاء الماضى – الأعلى في أسبوع- نتيجة انكماش الاقتصاد الأمريكي على غير المتوقع في الربع الأخير من العام السابق وبالتزامن مع اتخاذ البنك الفيدرالي قراره بشأن الابقاء على سياسات التخفيف الكمي، إلا أن الذهب لم يلقى الاقبال الكافي لتحقيق المزيد من الارتفاع في ظل تحول المستثمرين إلى اسواق أخرى أكثر مخاطرة بفعل تحسن المعنويات إزاء أزمة الديون السيادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق