في تعاملات اليوم الاربعاء واصلت أسعار
العقود الآجلة لخام القياس الدولي مزيج برنت ارتفاعها لتصل الى فوق 112
دولار للبرميل و هذا أعلى مستوى في شهر نتيجة موافقة الكونجرس الامريكي على
اتفاق يتفادي ازمة للميزانية بالاضافة الى ان الأسعار لقيت دعما من بيانات
جيدة من الصين أكبر مستهلك للطاقة في العالم.
في الساعة 08:50 بتوقيت جرينتش سجلت عقود برنت تسليم فبراير ارتفاع بقيمة 1 دولار ليصل إلى 112.11 دولار للبرميل وهو الأعلى منذ الثالث من ديسمبر بينما تراجع برنت ليصل إلى 111.57 دولار.
تعدى متوسط سعر برنت 111 دولارا في العام الماضي وهو أعلى متوسط سنوي مسجل إذ غطت تهديدات جغرافية وسياسية للانتاج على مخاوف من ضعف الطلب على النفط.
كما سجلت عقود الخام الامريكي الخفيف ارتفاع بمقدار 90 سنت ليصل إلى 92.72 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى لها منذ اكتوبر .
بعدما أقر مشرعون اتفاقا يجنب البلاد زيادات في الضرائب وتخفيضات في الانفاق هددت بالقاء بأكبر اقتصاد في العالم في براثن الكساد تفادت الولايات المتحدة كارثة اقتصادية.
دعم الاتفاق اقبال المستثمرين على الاصول عالية المخاطر ودفع الدولار الامريكي للتراجع أمام العملات الاخري. والدولار الاضعف يجعل النفط المقوم بالعملة الامريكية ارخص بالنسبة لحاملي عملات اخرى.
وجد النفط دعما من بيانات صينية تشير لتعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني اكبر مستهلك للنفط
في الساعة 08:50 بتوقيت جرينتش سجلت عقود برنت تسليم فبراير ارتفاع بقيمة 1 دولار ليصل إلى 112.11 دولار للبرميل وهو الأعلى منذ الثالث من ديسمبر بينما تراجع برنت ليصل إلى 111.57 دولار.
تعدى متوسط سعر برنت 111 دولارا في العام الماضي وهو أعلى متوسط سنوي مسجل إذ غطت تهديدات جغرافية وسياسية للانتاج على مخاوف من ضعف الطلب على النفط.
كما سجلت عقود الخام الامريكي الخفيف ارتفاع بمقدار 90 سنت ليصل إلى 92.72 دولار للبرميل وهو أعلى مستوى لها منذ اكتوبر .
بعدما أقر مشرعون اتفاقا يجنب البلاد زيادات في الضرائب وتخفيضات في الانفاق هددت بالقاء بأكبر اقتصاد في العالم في براثن الكساد تفادت الولايات المتحدة كارثة اقتصادية.
دعم الاتفاق اقبال المستثمرين على الاصول عالية المخاطر ودفع الدولار الامريكي للتراجع أمام العملات الاخري. والدولار الاضعف يجعل النفط المقوم بالعملة الامريكية ارخص بالنسبة لحاملي عملات اخرى.
وجد النفط دعما من بيانات صينية تشير لتعافي ثاني أكبر اقتصاد في العالم وثاني اكبر مستهلك للنفط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق