سجل سعر خام برنت انخفاض في تعاملات اليوم
الخميس ليصل الى تحت 112 دولار للبرميل و هذا نتيجة تعرض أسعار النفط
لضغوط بسبب إمكانية حدوث مزيد من المعارك السياسية بشأن الميزانية في
الولايات المتحدة وزيادة المعروض من النفط لكن بيانات اقتصادية قوية من
الصين قللت من الخسائر.
في الساعة 08:02 بتوقيت جرينتش سجل سعر خام برنت انخفاض بمقدار 52 سنت ليصل إلى 111.95 دولار للبرميل بعد أن ارتفع أكثر من 1 % يوم الأربعاء ليسجل أعلى تسوية له منذ أكتوبر .
كما تراجع الخام الأمريكي الخفيف بمقدار 50 سنت ليصل إلى 92.62 دولار للبرميل بعد أن أغلق يوم على أعلى مستوياته منذ سبتمبر .
صرح شوم وقال “إذا نظرنا إلى العوامل الأساسية لسوق النفط سوف نجد أن التسعير عند المستوى الحالي ينطوي على مبالغة في الشراء” في إشارة إلى ضعف الاقتصاد العالمي ونمو إنتاج النفط في دول غير أعضاء في منظمة أوبك.
تابع قائلا “في 2013 قد تضطر أوبك للحد من الإمدادات لإفساح المجال للزيادة في إنتاج الدول غير الأعضاء في المنظمة.”
في الشهرين المقبلين سوف يواجه الرئيس باراك أوباما والأعضاء الجمهوريون في الكونجرس معارك أكبر مما خاضوه بعد أن توصلوا بصعوبة إلى اتفاق لتفادي حزمة من إجراءات التقشف التلقائية كان من شأنها دفع أكبر اقتصاد في العالم نحو الركود.
صرح فيكتور شوم مستشار قطاع النفط لدى آي.اتش.اس بورفين اند جيرتز وقال “بعد فورة الحماس الأولية نواجه الواقع… سوف تجري مفاوضات أخرى والاتفاق مجرد حل وسط.”
في الساعة 08:02 بتوقيت جرينتش سجل سعر خام برنت انخفاض بمقدار 52 سنت ليصل إلى 111.95 دولار للبرميل بعد أن ارتفع أكثر من 1 % يوم الأربعاء ليسجل أعلى تسوية له منذ أكتوبر .
كما تراجع الخام الأمريكي الخفيف بمقدار 50 سنت ليصل إلى 92.62 دولار للبرميل بعد أن أغلق يوم على أعلى مستوياته منذ سبتمبر .
صرح شوم وقال “إذا نظرنا إلى العوامل الأساسية لسوق النفط سوف نجد أن التسعير عند المستوى الحالي ينطوي على مبالغة في الشراء” في إشارة إلى ضعف الاقتصاد العالمي ونمو إنتاج النفط في دول غير أعضاء في منظمة أوبك.
تابع قائلا “في 2013 قد تضطر أوبك للحد من الإمدادات لإفساح المجال للزيادة في إنتاج الدول غير الأعضاء في المنظمة.”
في الشهرين المقبلين سوف يواجه الرئيس باراك أوباما والأعضاء الجمهوريون في الكونجرس معارك أكبر مما خاضوه بعد أن توصلوا بصعوبة إلى اتفاق لتفادي حزمة من إجراءات التقشف التلقائية كان من شأنها دفع أكبر اقتصاد في العالم نحو الركود.
صرح فيكتور شوم مستشار قطاع النفط لدى آي.اتش.اس بورفين اند جيرتز وقال “بعد فورة الحماس الأولية نواجه الواقع… سوف تجري مفاوضات أخرى والاتفاق مجرد حل وسط.”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق